مازلت أحلم
برجوعي لذراعيه
و للأمان و الدفئ في عينيه
و بأني سأبقى
و ابقى
و أبقى مدى العمر
نوراً لعينيه
و أردد على مسمعه
"إشتقت إليه"
كنت أعد نفسي
لاستقباله كل فجر
فأتزين بإبتسامتي
و أحدد زوايا العين بعشقي
و أنتظره!
كل شعاع للشمس
يحمل فوق أمواجه سؤال
متى اليوم الموعود؟
متى. . . سيعود؟؟
تغادرني روحي صباح
كل شجن
لتلثم ما استطاعت من وجنتيه
تقبلهما
تداعبهما
و تعود إلي بهما!
حبيبي
مازلت أحس انفاسه بقربي
تفجر نيراني
و تشغل وجداني
و تشعرني بالذنب
عليه!
إشتقت إليه
وإلى أنامل يديه
إشتقت إلى همسه و نجواه
لينه و عداه
أرسل له كل يوم
عشرون رسالة شوق
و قبلة
علها رغم الكبرياء
تخترق حواجز الصمت لديه
فيعود إلي!
كل يوم
أتخبط في دروب الحياة
وحدي
عله يشعر بضياعي
فاجد وسط الظلام
ذراعيه
إشتقت إليه
و اشتاقت اشواقي المتعبة
إليه!
كل يوم أدق ناقوس الحزن
و أبكي عليه
سأعود . . سأعود
لأني و بكل جنون
إشتقت إليه!
برجوعي لذراعيه
و للأمان و الدفئ في عينيه
و بأني سأبقى
و ابقى
و أبقى مدى العمر
نوراً لعينيه
و أردد على مسمعه
"إشتقت إليه"
كنت أعد نفسي
لاستقباله كل فجر
فأتزين بإبتسامتي
و أحدد زوايا العين بعشقي
و أنتظره!
كل شعاع للشمس
يحمل فوق أمواجه سؤال
متى اليوم الموعود؟
متى. . . سيعود؟؟
تغادرني روحي صباح
كل شجن
لتلثم ما استطاعت من وجنتيه
تقبلهما
تداعبهما
و تعود إلي بهما!
حبيبي
مازلت أحس انفاسه بقربي
تفجر نيراني
و تشغل وجداني
و تشعرني بالذنب
عليه!
إشتقت إليه
وإلى أنامل يديه
إشتقت إلى همسه و نجواه
لينه و عداه
أرسل له كل يوم
عشرون رسالة شوق
و قبلة
علها رغم الكبرياء
تخترق حواجز الصمت لديه
فيعود إلي!
كل يوم
أتخبط في دروب الحياة
وحدي
عله يشعر بضياعي
فاجد وسط الظلام
ذراعيه
إشتقت إليه
و اشتاقت اشواقي المتعبة
إليه!
كل يوم أدق ناقوس الحزن
و أبكي عليه
سأعود . . سأعود
لأني و بكل جنون
إشتقت إليه!
هناك تعليقان (2):
جميل و شعور رائع
ليس كلام انما شعور صادق من القلب. عندما تشعر الكلام حتي لو لم تسمعه فاعلم انه لامس قلبك لانه خرج من قلب شخص اخر
إرسال تعليق